منتدى شباب العرب
مرحبا بك في منتدى شباب العرب
لتتمكن من
الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل
الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك
لإنشائه في بضع توني

 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ 984495496
 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ 2620290309

منتدى شباب العرب
مرحبا بك في منتدى شباب العرب
لتتمكن من
الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل
الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك
لإنشائه في بضع توني

 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ 984495496
 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ 2620290309

منتدى شباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب العرب

| الوظائف | التعارف | دردشة | الدين | التغذية | الصحة| صور| الرياضة | الطرائف | النكت | ألعاب | الإنترنت |قضايا أدم وحواء | الروايات | القصص | الأنمي |أناشيد الاسلامية |
 
الرئيسيةخدماتأحدث الصورالتسجيلدخول
إعلانات

 

  هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مغربي المسلم
عضو فعال
عضو فعال
مغربي المسلم


عدد الرسائل : 182
نقاط التميز : 494
ذكر
البلد : مغربي

 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟    هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Emptyالأحد 8 مايو - 10:56:38

للإجابة
على السؤال الوارد في العنوان، أو معرفة ماذا يمكن للصحافة أن تنجز، ما
عليك سوى التوجه لأقرب صالة سينما ومشاهدة فيلم «فروست ضد نيكسون» Frost v
Nixon، الذي طرح مؤخرا، ويحكي قصة المقابلة التلفزيونية التاريخية التي
أجراها المحاور التلفزيوني البريطاني ديفيد فروست مع الرئيس الأميركي
السابق ريتشارد نيكسون عام 1977، التي دفع خلالها فروست الأخير إلى
الاعتذار عن أخطائه في فضيحة «ووترغيت».
ولمن لا يعلم خلفيات الموضوع، كانت فضيحة «ووترغيت» سببا
لاستقالة الرئيس نيكسون عام 1974.. وكان للصحافة دور بارز في ذلك، وتحديدا
صحيفة «واشنطن بوست» التي وضعت نموذجا يحتذى به في تلك الفترة لما تستطيع
الصحافة إنجازه، وكيف تكون » «أخلاقية» عبر حماية المصادر، حين أصرت
الصحيفة على المحافظة على سر هوية «الحنجرة العميقة» Deep Throat (المصدر
الحكومي الذي كان يسرب المعلومات لها) حتى عام 2005. ولعل كثيرين ممن
شاهدوا «فروست ضد نيكسون» سيعودون على الأرجح لمواقع ملفات الفيديو مثل
«يوتيوب»، بحثا عن التسجيلات الأصلية لهذا الحوار التلفزيوني، كي يشاهدوا
مثالا كلاسيكيا للحوار التلفزيوني الناجح، ونقول «ناجح» لأنه استطاع الخروج
بسبق ميزه، رغم أن فضيحة «ووترغيت» لم تكن جديدة، وأن الرئيس نيكسون كان
قد استقال فعلا. وهنا تبرز قدرة الصحافي الجيد في «عصر» سبق أو معلومة
جديدة من ضيفه في وقت لا تكون هناك فيه قصة وقتية. إلا أن إنجاز فروست لم
يكن إنجازه وحده، وإنما كان انجاز فريق التحضير الذي كان معه، إذا كان 3
صحافيين يعملون معه منذ ديسمبر 1976 في التحضير للمقابلة، وكان على رأسهم
الصحافي الأميركي المخضرم روبرت «بوب» زيلنك. ويقول زيلنك لـ«الشرق الأوسط»
إن فريق التحضير قرأوا ملفات «ووترغيت» (وهو الأمر الذي كان واضحا خلال
الحوار، حيث كان فروست يقتبس معلومات من ملفات وتقارير معينة لدى طرح
الأسئلة)، إضافة إلى ملفات سياسات نيكسون الخارجية والداخلية، وبدايات
«التطبيع» مع الصين وفيتنام، و«اتفاقية هانوي» التي وصفها نيكسون بأنها
«سلام بشرف»، في حين كان في الواقع استباقا للهزيمة، يضيف زيلنك. ويستطرد
الصحافي المخضرم قائلا «بعد أول عام، اجتمعنا مجددا في لوس انجيليس،
وأمضينا 3 أشهر مكثفة هناك للعمل على استراتيجيات المقابلة»، ويضيف موضحا
«كنت ألعب أنا دور الرئيس نيكسون في التحضيرات، بحيث يكون أمام ديفيد خصم
حقيقي لمواجهته»، وأردف أن عملية التحضير اشتملت كذلك على استشارات من
قانونيين عملوا سابقا على قضية «ووتر غيت». من جهة ثانية، يذكر زيلنك ان
تسجيل المقابلة التلفزيونية استمر نحو 30 ساعة، وقد تم ذلك خلال 11 جلسة
امتدت بين نهاية شهر مارس وبداية شهر أبريل من ذلك العام (تمت «منتجة»
الحوار وبث على 4 أجزاء بعد ذلك)، ويضيف موضحا أن جعل نيكسون «يعترف» جاء
نتيجة استراتيجية ناجحة رمت إلى تأسيس «مشاركته» في تعطيل العدالة عبر
الحوار، ويوضح زيلنك كذلك انه حين قال نيكسون جملة «نعم، لقد خذلت الشعب
الأميركي، وهو عبء سأضطر لحمله لبقية حياتي» علم فريق العمل بأن الهدف قد
أنجز، وكان ذلك الهدف هو «إقامة محاكمة نيكسون التي لم تقم فعليا بسبب
العفو الرئاسي الذي منحه إياه الرئيس فورد»، حسب ما قال زيلنك. لكن بينما
قد يثير حديث زيلنك «شهية» الصحافيين حول العالم، الجادين منهم على الأقل،
على العمل بشكل أكبر لكشف التجاوزات والمؤامرات، فإن سؤالا آخر قد يطرح
نفسه هنا، وهو ماذا حدث للصحافة بعد ذلك؟ ولا بد من الإشارة إلى أننا نتحدث
هنا على الأقل على الغرب، وليس العالم العربي الذي لم تخرج صحافته من تحت
عباءة الإعلام الحكومي إلا مؤخرا، وبشكل جزئي. بمعنى آخر، لماذا لم يحدث
إنجاز صحافي آخر بوزن «ووترغيت» أو مقابلة تلفزيونية بمستوى مقابلة «فروست/
نيكسون» الشهيرة؟ من جهته، يرى كاتب العمود والصحافي المخضرم في «واشنطن
بوست»، جيم هوغلاند، أن «ووترغيت هي أمر يحدث مرة واحدة في الحياة»، مضيفا
أن صحيفته لم تضف أبدا كلمة «غيت» بعد اسم أي فضيحة منذ «ووترغيت» (وهو أمر
فعلته مؤسسات صحافية أخرى في أحداث مختلفة، مثل «مونيكاغيت» للإشارة إلى
فضيحة مونيكا لوينسكي وبيل كلينتون). ويقول هوغلاند لـ«الشرق الأوسط» إن
سبب الإحجام هو «لأننا لم نكن نريد أن نقلل من أهمية ذلك الحدث الذي كان
مؤامرة رئاسية». ولا يتفق هوغلاند مع فكرة أن الصحافة لم تعد قادرة على
تنفيذ ونشر تحقيقات كبرى، مشيرا إلى إنجازات «واشنطن بوست» في مجال الكتابة
عن تسليم المشتبه بهم واحتجازهم والسجون الخارجية (التي أمر الرئيس الجديد
باراك اوباما بإغلاقها ومنعها فور تسلمه سدة الرئاسة قبل أيام)، وما فعلته
«نيويورك تايمز» بخصوص المراقبة (مراقبة المشتبه بهم) بدون إذن، رغم
المضايقات والمعارضة التي تلقوها من البيت الأبيض. أما بوب زيلنك فيعود
ليقول إن الصحافة الاستقصائية عانت خلال السنوات الماضية، من نفس المشاكل
التي تعاني منها بقية أقسام غرف التحرير عموما، وهي: انخفاض نسبة الجماهير
أو القراء، وانخفاض المداخيل، ووجود ملاك وإداريين غير آبهين، ومنافسة من
الإنترنت، ومعنويات مستمرة في الانخفاض. ويضيف زيلنك «لا يمكنك تغطية بلد
من دون وجود مراسل لك فيها، ولا يمكنك تغطية وول ستريت بمراسل عام، وفي نفس
الوقت لا يمكنك توقع أن تكشف ووترغيت ثانية بدون وجود وحدة متخصصة
بالتحقيقات في ظل إدارة لا تنظر إلى غرفة التحرير سوى أنها مصدر لدر
الأرباح». من جهته، يرى الصحافي الاستقصائي الشهير سيمور هيرش، الذي كشف
فضيحتي «ماي لاي» عام 1969 و«أبو غريب» قبل نحو 5 سنوات، أنه بالإضافة إلى
مشاكل التمويل والمنافسة مع الإنترنت، فهناك مشكلة تكمن في المحررين الذين
يرقون داخل المؤسسات الصحافية. وكان هيرش قال في حوار سابق مع «الشرق
الأوسط» إنه ينصح بـ«التخلص من 70% من المحررين، وذلك لأن الحال دائما هو
أن الأشخاص الأكثر حذرا هم من يُرقون، فيما الأشخاص الأكثر شراسة لا يرقون،
ذلك لأن السيطرة عليهم أصعب».
ومع هذا يشير كثير من الأكاديميين إلى أسباب أخرى،
منها تحديدا الدور المتنامي لخبراء العلاقات العامة الذين يطلق عليهم اسم
spin doctors في «تحوير» القصص، ولعل أبرز الأمثلة على ذلك هما جوناثان
باول واليستر كامبل، اللذين عملا سابقا مع رئيس الوزراء البريطاني السابق،
توني بلير. أما السبب الآخر فهو «الضغط» الذي أنتجته ثقافة القنوات
الإخبارية التي تبث الأخبار 24 ساعة، والإنترنت. يعود هوغلاند ليقول
لـ«الشرق الأوسط» إن «ووترغيت أعطت دروسا للعاملين في العلاقات العامة،
وكذلك فعلت كل فضيحة منذ ذلك الوقت»، موضحا أن العاملين في مجال العلاقات
العامة باتوا اليوم «أفضل بكثير في قطع الطرق على الصحافيين». لكن من جهته
لا يتفق جيم دونالدسون، مدير التواصل المؤسساتي في وكالة «هيل أند نولتن»
الدولية للعلاقات العامة في لندن، مع فكرة تراجع تأثير الصحافة بشكل عام،
ويقول «انظر فقط للقصص الأخيرة التي كشفتها الصحافة حول الأزمة المالية
لتعلم كم دورها مهم في حياتنا». ويضيف دونالدسون أن هناك «لبسا» في مفهوم
تراجع التأثير، مشيرا إلى أن النمو الكبير في مجال الإعلام خلال السنوات
الماضية، مثل الانتقال من بضع قنوات في بلد ما إلى المئات منها، ونمو
الانترنت، الأمر الذي يترتب عليه أمران هما أنه من الصعب الحفاظ على مستوى
عال من الجودة عبر جميع هذه المنافذ، وثانيا أن التنافس الكبير يضع
الصحافيين تحت مزيد من الضغط، لكن رغم كل ذلك يرى خبير العلاقات العامة أن
المؤسسات الإعلامية الكبرى لا يزال لها تأثير كبير حول العالم؟ ويوضح
دونالدسون أن دور العلاقات العامة هو «العمل عن قرب مع الصحافة والإعلام
التي لديها تأثير، وليس دورنا أن نقوم بعمل الصحافيين نيابة عنهم، وليس في
مصلحة عملائنا الذين نمثلهم أن يظهروا في وسائل إعلام عدة لا تؤخذ على محمل
الجد أو تقرأ من قبل الناس الذين نريد التواصل معهم». هذا فيما يرى
هوغلاند أن أحد التأثيرات السلبية لازدياد المحطات الإخبارية والمدونات
الالكترونية هو وضع ضغوط على الصحافيين للإسراع في عملهم، و«الاهتمام بما
هو عاجل، بينما يجب أن يكون التركيز على ما هو مهم». ويضيف «نحن الصحافيين،
علينا التعايش مع هذه الضغوط كمجموعة، ولكن كأشخاص علينا أن نصر على الوقت
والإمكانات التي نحتاجها للغوص عميقا في مثل هذه القصص». وبالعودة إلى
فيلم «فروست ضد نيكسون»، كان لافتا أن يرشح الفيلم لخمس جوائز اوسكار لهذه
السنة، ولا عجب في ذلك.. فالقصة الحقيقية التي استند إليها الفيلم
(ووترغيت) جعلت صحيفة «واشنطن بوست» تنال جائزة «بوليتزر» حين نشرتها،
واستقالت بسببها حكومة للمرة الأولى في تاريخ أميركا، فيما نال ديفيد فروست
معظم الجوائز التلفزيونية الرئيسية في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة
عبر سنين.. هناك أعمال حقا لا تحتاج إلى شهود، أو The Proof is in the
pudding، كما يقال بالإنجليزية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
togo
عضو خاص
عضو خاص
avatar


عدد الرسائل : 206
نقاط التميز : 216
ذكر
البلد : عراقي

 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟    هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Emptyالسبت 21 مايو - 10:17:30

بـاركـ الله فيكـ آخي علـى آحيـآء الذكريآـتـ
 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ 74844308


وآصـل وعملكـ ،، ومحمـل ان شـاء الله
:lol!:


تقبل مروريـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samira
مراقبة عامة لمنتديات الصحة و شؤون آدم و حواء
مراقبة عامة لمنتديات الصحة و شؤون آدم و حواء
samira


عدد الرسائل : 564
نقاط التميز : 950
انثى

 هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟    هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟ Emptyالإثنين 6 يونيو - 16:08:36

السلام عليكم



يسلمو ايديك على الموضوع الجميل



يعطيك ألف عافية ما قصرت



منور المنتدى بمواضيعك المميزة و الهادفة



بانتظار كل جديدكـ



وتقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل تراجعت قدرة الصحافة على «التأثير»؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب العرب  :: ركن الابداع الأدبي :: الركن العام-
انتقل الى: