هل تحب والديك القران دليك قصة حقيقة

الحمد
لله الذي لم يتخذ ولدأ ولم يكن له شريكا في الملك و ما كان معه من إله
الله الذي لاله الاهو فلا خالق غيره ولا رب سواه المستحق لجميع أنواع
العبادة ولذاء قضى ألا تعبدوا الا إيه ذلك بان الله هو الحق و ان ما يدعون
من دونة فهو الباطل وان الله هو العالي الكبير واشهد ان لا إله الا الله
وحده لا شريك له لا ندى له و ضد له ولا والد له ولا زوج له ولا ولد له
أحدأ في ذاته أحدأ في صفاته أحدأ في أسمائه أحد في أفعله الرحمان على العرش
إستوى إستوى كما أخبر وعلى الوجه الذي أراد وبالمهنى الذي قال إستوى منزه
عن الحلول والإنتقال فلا العرش يحمله ولا الكرسيه يسنده بل العرش وحملته
والكرسيوا وعطمته الكل محمول بقدرته مقهور بجلال قبضته فالإستوى معلوم
والكيف مجهول والإيمان به واجب والسوال عنه بدعة واشهد عن سيدنا محمد عبد
الله ورسوله وصفيه وخاليله أدى الأمانة وبلع الرسالة ونصح للامة وعبد ربه
حتى لبى دعيه وجهاد في سبيله حتى أجاب مناديه وعش طوال أيامه وليليه
يمشى على شوك الاسى ويخطو على جمر الكيد والعنت يلتمس الطريق لهداية
الضالين وإرشاد الحائرين حتى علم الجاهل وقوما المعوج وأمنا الخائف وطمأنا
القلق ونشر أضوء الخير والتوحيد والإيمان والرحمة كما تنشر الشمس ضئياها في
وضح النهار فاللهم أجزيه خيرا الجزاء وخير ما جزية نبيا عن أمته ورسولا عن
دعوته ورسلته وصلي اللهم عليه وزد وعلى أله واحبابه واصحابيه وعلى اتبعه
وعلى من إتبع سنته وإقتفى أثره الى يوم الدين وسرى على نهجه الى يوم الدين

أما بعد,

اليوم قررت أن أحكي لكم قصة واقعية وقعت
الى رجل عادي من الامة الاسلامية له الغيرة على حب الوالدين وسبحان الله
عندما يرزقك الله بوالد صالح اللهم نسالك الوالد الصالح من اسباب سعادة
الميت في قبره الولد الصالح لانه هو يأجر على ما فعل إبنه ولكم مادا فعل
هدا الوالد الى والديه

كان طفل صغير يعيش في حي شعبي بسيط نشاء
في عائلة ميسورة الحال نوعا ما كان متعلق بحب والديه الأعزاء الى درجة
النخاع خاضة أبيه وشات حكمة الله سبحانه وتعالى أن يدهب الى المدرسة
كالمعتاد لكن رجوعه لم يكن عادي وجد الكثير أمام البيت فسال الناس فقالوا
له إن أباك مريض مرض شديد دخل البيت وهو مسرع في سن العاشرة من عمره إلتقى
أمه قالت له إرجع أبوك الله يرحمه إن لله ةإن إليه راجعون الوالد إندهش
لانه ترك ابيه في صحة جيدة لكن حكمة الله سبحانه وتعالى شات ذلك خزن الطفل
أياما كثيرة واصبح يبقى وحيدا من درجة التاثر وفي يوم من الايام ذهب الى
المدرسة ودخل القسم وفجاة سالهم المعلم بدون ان يعرف شئا هدا المعلم (قال
لهم من يريد ان يدخلا والديه الجنة يقوم بحفظ القران الله سبحانه وتعالى
يلبسهم تاج على رؤؤسهم ويدخلون الجنة )

فرح الطفل لكن هو لم يكن يحفط شيا من القران وبقيت هده الكلمة في راسه وهو يحب ابوه حبا شديدا و ذلك

وعن بريدة رضي الله عنه قال : قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ القرآن وتعلَّم وعمل به أُلبس والداه
يوم القيامة تاجاً من نور ضوؤه مثل ضوء الشمس ، ويكسى والداه حلتين لا تقوم
لهما الدنيا فيقولان : بم كسينا هذا ؟ فيقال : بأخذ ولدكما القرآن " .
رواه الحاكم ( 1 / 756 ) .
والحديثان يحسن أحدهما الآخر ، انظر " السلسلة الصحيحة " ( 2829 ) .

في صباح يوم من الايام حملا الولد لوحته
وذهب الى المسجد وهو يقرؤئ كتاب الله ويحفطه ليلا نهارا وهو يتفكر مادا قال
له المعلم عن حفظ القران حتى أصبح من المقرئن الكبار وهو الان حافط الى
كتاب الله بالرؤيات العشرماشاء الله

ويعتبر مصححأ الى الإخوة وهده القصة والله حقيقية والله على ما اقول شهيد

فأتمنى من الله ان يهدي شباب المسلمين الى الطريقة التي تسهل لنا حفظ كتابه إنه على كل شئ قدير

يا من تحب والديك فهذا دليلك لحب والديك